The الإدمان الرقمي Diaries
The الإدمان الرقمي Diaries
Blog Article
رغبة ملحة لاستعمال الإنترنت على الرغم من وجود بعض المشكلات مثل فقدان العلاقات الاجتماعية والتأخر عن العمل.
استُخدمت الأدوية التي تساعد على التخلص من الأعراض المصاحبة للإدمان مثل أدوية الاكتئاب والأرق، إضافة إلى الأدوية التي تساعد على الشعور بالاستقرار النفسي، فيتحكم الإنسان برغبته في استخدام الأجهزة الإلكترونية والإنترنت.
مقالات مرتبطة كيف تحدد السلوكات الإدمانية وتتخلص منها؟ الإدمان على التسوق: أسبابه وعلاجه سايكولوجيا العلاقات الإدمانية وطرق التخلص منها
قلق شديد حول ما يجري على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يؤثر على التركيز.
العزلة الاجتماعية: قد يجد البعض الراحة في التفاعل مع الآخرين عبر الإنترنت بدلاً من التواصل وجهًا لوجه، مما يزيد من العزلة عن العالم الحقيقي.
العزلة والانسحاب من التفاعل الاجتماعي، خسارة الأصدقاء.
الإدمان الرقمي هو من المشكلات الشائعة في عصرنا الحالي؛ وذلك نتيجة زيادة الاعتماد على الهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية، ويُعدُّ من الاضطرابات التي تترك آثاراً سلبية في الصحة النفسية والجسدية؛ إذ يتسبَّب بتدهور العمل والدراسة والشعور بالوحدة والاكتئاب والانعزال عن المجتمع، إضافة إلى أمراض كثيرة ومشكلات صحية جسدية كثيرة.
وأضاف أنه، على غرار ما يجري لعلاج المدمنين التقليديين، يواصل المريض عادة التردد على معالجه لمدة ستة أشهر أو سنة على الأقل، حتى يتحقق من أنه أدرك بشكل كامل كيفية التحكم في سلوكه، حتى بعد انتهاء فترة خضوعه لبرنامج العلاج المخصص له.
وعلى المؤسسات الرسمية أن تتحمل مسؤوليتها في هذا الصدد، من خلال تطوير البرامج التوعويّة والتشريعات الرادعة.
البقاء على الإنترنت لفترة أطول ممّا كان مقصودًا في البداية.
في هذا المقال، سنستكشف مفهوم إدمان الإنترنت وأنواعه وعلاماته وتأثيراته، بالإضافة إلى ما يُمكن القيام به للتغلب عليه.
يُعرف الإدمان الرقمي بأنه اعتماد ضار على الوسائط الرقمية والأجهزة، مثل الهواتف الذكية وألعاب الفيديو وأجهزة الكمبيوتر.
الدخول في عالم وهمي بديل تقدمه شبكة الإنترنت حيث يختلط الواقع بالوهم.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ اضغط هنا "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.